إيمانا منها بكون المهرجانات الثقافية و الفنية تلعب دورا جوهريا في التعريف بثقافات و حضارات الشعوب، لم تكن تمارة سيتي باعتبارها قاطرة إعلامية داخل تراب عمالة الصخيرات تمارة لتنحى عن دعم مثل هذه المبادرات.

المهرجان الدولي “مغرب حكايات”، مهرجان ليس ككل المهرجانات، فهو أولا مهرجان فريد من نوعه، تميز يستمده من خلال الموضوع و التيم التي يتطرق لها، يستمده من خال كونيته و انفتاحه على ثقافات الشعوب، و يستمده من حفاضه الراسخ على ثقافة و ثرات هذا الوطن.

و لأن تمارة سيتي، كانت دوما في طليعة الذين يصطفون إلى جانب المبادرات الخلاقة، فقد كنا سباقين إلى الوقوف بجانب المهرجان، و دعمه إعلاميا ابتداءا من الدورة الحادية عشرة قبل سنتين ، لتتوج علاقتنا بالمهرجان بشراكة إعلامية دائمة.

أكيد أن تغطيتنا الإعلامية  للمهرجان الدولي ” مغرب حكايات” هي فخر كبير، و الأكيد أن  عملنا إلى جانب قنوات الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزيون بقنواتها و إذاعاتها كاملة، و القناة الثانية دوزيم و قناة ميدي1 سات، و قنوات عربية و دولية متميزة، يجعلنا فخورين بالعمل الذي نقدمه  كمنتوج إعلامي رائد.

تمارة سيتي، كانت دائما الأقرب إلى ساكنة عمالة الصخيرات تمارة، و لأنها وفية لهذا النهج ،فهي تعد جمهور المهرجان الدولي “مغرب حكايات” بتغطية متميزة من قلب الحدث.

ترقبوا كل جديد المهرجان في دورته الثالثة عشرة .. فقط على تمارة سيتي,كوم